التخطي إلى المحتوى الرئيسي

هكذا يتم دخول العريس التلمساني.

العروسة التلمسانية تخرج من بيت أهلها بالاحتفال والزغاريد ثم تركب السيارة المزينة بالازهار  في موكب احتفالي يرافقه شبان بالدراجات النارية.
عند الوصول تستقبل من ام العريس التلمساني و تجلس بالكرسي و يؤتى بسنية دائرية (سنية العكر) و متكونة من حذاء ذهبي تقليدي, قارورة عطر، مرآة، وعلبة من المساحيق ومغطاة بوشاح من الحرير(عبروق) .ويقام الاحتفال بانتظار العريس التلمساني
العريس التلمساني:
أثناء السهرة، يجتمع الرجال المدعوون في المقهى, ثم يمتطي العريس الحصان مرتديا الرداء الأبيض التقليدي (البرنوس) ثم نقوده إلى محل الزفاف مرفوقا بالموسيقى والقرقابو والفرقة المعروفة في تلمسان هي الجوهرة.
 موقع  تلمسان وضواحيها tlmcen.tk جانفي 2017
العريس التلمساني. 

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أمثال تلمسانية.

أمثال تلمسانية : أكثر من 378 مثل متداول في منطقة تلمسان وضواحيها. 1. درجة درجة حتى يكمل الرجا . 2. النارو ما تخاف من البارود . 3. إيلا قال لك سلف لي حتى للسوق ، عرف ما غاتشد هوم حتى يتجمع ...

🔹فلاوسن🔹 تلمسان

- كالعادة مع مدينة جديدة مدينة فلاوسن شمال تلمسان .    دائرة فلاوسن ولاية تلمسان تضم بلديتين هما عين فتاح وعين الكبيرة عدد سكانها حوالي 8781 .   - تتميز فلاوسن بزيت الزيتون ذي الجودة العالية والنوعية الرفيعة ومازالت معصرة فلاوسن إلى الآن تنتج احسن زيت الزيتون محلي .   - التاريخ تعد معركة فلاوسن إبان الثورة التحريرية الجزائرية معركة " فلاوسن""تلمسان" 20أفريل 1957 : يمتد جبل "فلاوسن " بين دائرتي فلاوسن وندرومة (تلمسان) ، يضم عدة قمم محدبة عالية ومتوسطة تتخللها منحدرات وعرة المسالك . هذه المناعة الطبيعية جعلت منه حصنا منيعا يحتمي به الثوار ، جرت بهذا الجبل عدة معارك أبرزها معركة 20 أفريل 1957 التي دامت يومين كاملبن. توقع مجاهدوا المنطقة هجوم العدو عليهم بعد سلسلة المباغتات التي شنوها ضد الجيش الفرنسي وألحقت به خسائر هامة، فتجمع 220 مائتان وعشرون مجاهدا موزعين على ثلاثة كتائب يقودها "وشن مولاي علي " ويساعده في قيادة الكتائب " تيطوان " و"وشن أحمد" و"محمد عبد الله" ، تمركز المجاهدون بمنطقة "المنشار" لرصد تحركات ...

الحاجة مغنية.

مغنية اسم امرأة قيّمة وشديدة الورع من شدة إيمانها كانت تحج باستمرار سنويا تذهب مع قوافل الحجاج، وفي إحدى المرات توقفت القافلة في هذه المنطقة فأعجبت بها الحاجة مغنية إع...