التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ارتفاع درجة الحرارة بتلمسان وضواحيها.


     - توقعت مصلحة الأرصاد الجوية استمرار ارتفاع درجات الحرارة بمختلف ولايات الوطن إلى غاية اايوم الجمعة على أن تنخفض تدريجيا لتصل إلى معدلها الفصلي المعتاد بداية من السبت وينتظر أن تصل درجات الحرارة إلى 37 درجة مئوية تلمسان وضواحيها  ، فيما يتوقع أن تفوق الـ42 درجة بالولايات الداخلية للوطن بجنوب المدية ومعسكر وغليزان وعين الدفلى والشلف، بينما ستتجاوز درجات الحرارة الـ40 درجة مئوية بالجنوب الجزائري لتصل الـ46 فما فوق مع ترقب بعض الرعود والأمطار على مرتفعات جبال الطاسيلي والهقار.

من جهة ثانية، أرجع المختصون في علم الفلك والجيوفيزياء، أن ارتفاع درجات الحرارة أمر عادي بالنظر إلى تزامن خروجنا من فصل ودخولنا في فصل آخر وهي ما يعرف فلكيا بظاهرة “التذبذب في درجات الحرارة” التي تشكل ارتفاعا ملحوظا في الحرارة، ليعود مجددا إلى سقف المعدل الفصلي، إلا أن تزامن الظاهرة مع شهر الصيام والنصف الثاني من شهر رمضان منذ الثلاثاء الفارط تسبب في طوارئ بمصالح الاستعجالات عبر العديد من مستشفيات الوطن، حيث أصيب عدة أشخاص بضربات شمس وحالات إغماء مفاجئة والعطش الشديد، لاسيما كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة وخاصة الأمراض الصدرية والربو، مما جعل وزارة الصحة تصدر بيانا تنصح من خلالها الصائمين بتفادي الخروج إلى الشارع

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أمثال تلمسانية.

أمثال تلمسانية : أكثر من 378 مثل متداول في منطقة تلمسان وضواحيها. 1. درجة درجة حتى يكمل الرجا . 2. النارو ما تخاف من البارود . 3. إيلا قال لك سلف لي حتى للسوق ، عرف ما غاتشد هوم حتى يتجمع ...

🔹فلاوسن🔹 تلمسان

- كالعادة مع مدينة جديدة مدينة فلاوسن شمال تلمسان .    دائرة فلاوسن ولاية تلمسان تضم بلديتين هما عين فتاح وعين الكبيرة عدد سكانها حوالي 8781 .   - تتميز فلاوسن بزيت الزيتون ذي الجودة العالية والنوعية الرفيعة ومازالت معصرة فلاوسن إلى الآن تنتج احسن زيت الزيتون محلي .   - التاريخ تعد معركة فلاوسن إبان الثورة التحريرية الجزائرية معركة " فلاوسن""تلمسان" 20أفريل 1957 : يمتد جبل "فلاوسن " بين دائرتي فلاوسن وندرومة (تلمسان) ، يضم عدة قمم محدبة عالية ومتوسطة تتخللها منحدرات وعرة المسالك . هذه المناعة الطبيعية جعلت منه حصنا منيعا يحتمي به الثوار ، جرت بهذا الجبل عدة معارك أبرزها معركة 20 أفريل 1957 التي دامت يومين كاملبن. توقع مجاهدوا المنطقة هجوم العدو عليهم بعد سلسلة المباغتات التي شنوها ضد الجيش الفرنسي وألحقت به خسائر هامة، فتجمع 220 مائتان وعشرون مجاهدا موزعين على ثلاثة كتائب يقودها "وشن مولاي علي " ويساعده في قيادة الكتائب " تيطوان " و"وشن أحمد" و"محمد عبد الله" ، تمركز المجاهدون بمنطقة "المنشار" لرصد تحركات ...

الحاجة مغنية.

مغنية اسم امرأة قيّمة وشديدة الورع من شدة إيمانها كانت تحج باستمرار سنويا تذهب مع قوافل الحجاج، وفي إحدى المرات توقفت القافلة في هذه المنطقة فأعجبت بها الحاجة مغنية إع...