التخطي إلى المحتوى الرئيسي

آخر وثيقة للأمير عبدالقادر بسبدو.

الكثير لا يعلم ان بسبدو تم الامضاء على معاهدة تافنة بين الامير عبدالقادر و الجنرال كافينياك و ذلك تحت شجرة البلوط العملاقة التي كانت بجوار دارالمرحوم الحاج المغراوي حاليا و التي سميت ب la chene CAVAIGNAC و التي تم حرقها سنة 1950.
Ancienne base avancée de l'ère ottomane à Tlemcen, SEBDOU a connu plusieurs conquêtes durant ces derniers
siècles. De part sa position stratégique cette petite bourgade a toujours été convoitée pour contrôler l'accès au sud saharien.
De 1837 à 1842, l’Emir ABD-EL-KADER y installa à son tour, un campement militaire fortifié à l’emplacement même de
l’actuelle caserne qui avait été complètement réaménagée par les Français, après qu’ils en eurent pris possession. Autour de
ce camp, et comme il était de coutume, vinrent s’installer tout d’abord, les familles des combattants de l’Emir. Certaines de
ces familles originaires de Mascara, ont eu des descendants qui sont restés à SEBDOU jusqu’à nos jours.

D’aucune prétendent que c’est à SEBDOU, dans un lieu bien connu, que fut signé le fameux traité de la Tafna entre l’Emir
ABD-EL-KADER et le général CAVAIGNAC, qui devait mettre fin à la guerre
. Mais les combats se poursuivront encore
pendant une dizaine d’années après cet accord devant mettre fin aux hostilités. Quoi qu’il en soit, le centre de SEBDOU a très
certainement connu, à plusieurs reprises, la présence des deux, hommes de guerre puisqu’un gros chêne, millénaire, dont
seul l’emplacement existe encore – l’arbre historique a été brûlé en 1950 – était connu sous le nom de « chêne Cavaignac ».
En 1844, le général LAMORICIERE installa un poste à SEBDOU pour tenir en respect le sultan marocain Abderrahmane, alors
allié de l’Emir. Ce poste entouré d’un mur d’enceinte, qui n’a été achevé qu’en 1848, comprenant 4 faces de 77 mètres de
long, flanquées de 4 bastions. En même temps, s’élevaient à l’intérieur de ces constructions, un hôpital militaire et deux
bâtiments servant de logement. En 1850, on ajoute au fort un camp retranché destiné à l’origine, presque exclusivement aux
besoins de la population militaire

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أمثال تلمسانية.

أمثال تلمسانية : أكثر من 378 مثل متداول في منطقة تلمسان وضواحيها. 1. درجة درجة حتى يكمل الرجا . 2. النارو ما تخاف من البارود . 3. إيلا قال لك سلف لي حتى للسوق ، عرف ما غاتشد هوم حتى يتجمع عليكم السوق . 4. الزين فالدفلة وحار . 5. خود من والاك ، ما شي من عاداك . العنقود الكبير من الدالية المخدومة . 6. الحمية تغلب السبع  في المثل العربي :( الكثرة تغلب الشجاعة ) 7. الضيف ما يتشرط ومول الدار ما يفرط . 8. أش قرب الشي للشي ، شي صحيح وشي راشي . 9. أجيو يا ناس تشوفو هذا الحبيب ، مشى للديب وبغا يديرو نسيب . 10. آه ! آه ! واللي دار شي يلقاه ) ومنهم من قال: قاه !قاه ! واللي دار شي يلقاه ( الرجال زينهم في عقولهم ، والنسا عقولهم فزينهم . 11. آش عندك العطار ؟ كولشي على ظهر الحمار . 12. اللي مقابل المريض هو مريض . 13. جا من برا ، وعاود ما طرا . 14. جا حتى الملاح ، وقال العاشقين فالنبي . 15. جا حتى للبلاد فليو ، وقاسو الرواح . 16. الجوع و النوع ، و البكا بلا دموع . 17. الجوع القبي ، ياكل و يعبي . 18. جا يبوس ولد وعماه. 19. اجمعهوم فجمعة ،و دارهم فركعة . 20. جابها فالطابع. 21. جب

🔹فلاوسن🔹 تلمسان

- كالعادة مع مدينة جديدة مدينة فلاوسن شمال تلمسان .    دائرة فلاوسن ولاية تلمسان تضم بلديتين هما عين فتاح وعين الكبيرة عدد سكانها حوالي 8781 .   - تتميز فلاوسن بزيت الزيتون ذي الجودة العالية والنوعية الرفيعة ومازالت معصرة فلاوسن إلى الآن تنتج احسن زيت الزيتون محلي .   - التاريخ تعد معركة فلاوسن إبان الثورة التحريرية الجزائرية معركة " فلاوسن""تلمسان" 20أفريل 1957 : يمتد جبل "فلاوسن " بين دائرتي فلاوسن وندرومة (تلمسان) ، يضم عدة قمم محدبة عالية ومتوسطة تتخللها منحدرات وعرة المسالك . هذه المناعة الطبيعية جعلت منه حصنا منيعا يحتمي به الثوار ، جرت بهذا الجبل عدة معارك أبرزها معركة 20 أفريل 1957 التي دامت يومين كاملبن. توقع مجاهدوا المنطقة هجوم العدو عليهم بعد سلسلة المباغتات التي شنوها ضد الجيش الفرنسي وألحقت به خسائر هامة، فتجمع 220 مائتان وعشرون مجاهدا موزعين على ثلاثة كتائب يقودها "وشن مولاي علي " ويساعده في قيادة الكتائب " تيطوان " و"وشن أحمد" و"محمد عبد الله" ، تمركز المجاهدون بمنطقة "المنشار" لرصد تحركات

أحياء تلمسان.

جميع شوارع ولاية تلمسان وضواحيها: عبابسة، عبادين، عبدوين، أبو تشفين، عبودة، عدوي، مطار زناتة، أغادير، أغرام، أغريب، أحفير، أحمد بن طيب، عياش، عين عجرود، عين عموش، عين عسوق، عين البارد، عين بني عد، عين بنت السلطان، عين بوداود، عين الدفلى، عين جاجة، عين جندارة، عين دوز، العين الباردة، عين الحجر، عين الحضري، عين الحوت، عين فتاش، عين فتاح، عين فزة، عين غرابة، عين إماع، عين يسر، العين الكبيرة، العين الخضرة، عين كلية، عين مريكة، عين نجار، عين ندرة، عين نحالة، عين نكروف، عين رمانة، عين سفى، عين تقبالت، عين تلوت، عين الطلبة، عين تغاليمت، عين وهاب، عين يوسف، عين زانة شبيكية، عين زبدة، عين زمور، العقيد عباس، العقيد لطفي، الخالة، علوان، علوية، علوية، عمايرة، عميار، العنابرة، عنبر، العنصر، عنق جمال، عواري خربت، عوشرة، عوتلات أولاد مندي، عرارة، عربوز، عرقوب، عرسايك، العريشة، عرقوب، الرخام، أسمادن، العسة، العطف، العثمانية، عطار، العطاطرة، عيايط، عاير أغريب، الزايلس، عزونة، باب العقبة، باب العسة، باب الحمام، باب الخميس، باب خروفة، باب سدرة، باب تازة، الحمامات الرومانية، الحمامات المعدنية، باوزين، بر